عندما يقترب الأجل، هل يشعر الإنسان، أم يفاجئ به عندما يحضره الموت؟
الإنسان لا يعلم الغيب، ولا يشعر بالأجل، قد يعرف الأمارات إذا رأى المرض الشديد، أو الجرح الشديد قد يحس بأن هذا في الغالب سوف يقضي عليه، وسوف يحصل بعده الموت، وإلا فالعلم عند الله -عز وجل-، لكن الإنسان على حسب حال المرض قد يظن الموت من أمراض ظاهرة خطيرة وقد يظن الموت ولا يحصل الموت، يبرئه الله ويعافيه -سبحانه وتعالى-، فالأمر بيده -جل وعلا-، هو الذي عنده علم الغيب -سبحانه وتعالى-، لكن الأمراض تختلف والجروح تختلف، فقد يكون المرض خطيراً والجرح خطيراً، ويكون الظن أنه يموت به الإنسان، وقد يبطل الظن ولا يموت الإنسان بذلك.
الإنسان لا يعلم الغيب، ولا يشعر بالأجل، قد يعرف الأمارات إذا رأى المرض الشديد، أو الجرح الشديد قد يحس بأن هذا في الغالب سوف يقضي عليه، وسوف يحصل بعده الموت، وإلا فالعلم عند الله -عز وجل-، لكن الإنسان على حسب حال المرض قد يظن الموت من أمراض ظاهرة خطيرة وقد يظن الموت ولا يحصل الموت، يبرئه الله ويعافيه -سبحانه وتعالى-، فالأمر بيده -جل وعلا-، هو الذي عنده علم الغيب -سبحانه وتعالى-، لكن الأمراض تختلف والجروح تختلف، فقد يكون المرض خطيراً والجرح خطيراً، ويكون الظن أنه يموت به الإنسان، وقد يبطل الظن ولا يموت الإنسان بذلك.